حكايتي للكتابة ملك إبراهيم
عليا پغضب: السلسلة دي كانت هديه من امي قبل ماتموت والبشمهندس دا هو الا رجعهالي تاني يعني رجعلي روحي بالسلسلة دي
وبدأت الدموع تنزل من عنيها تاني وكملت كلامها: وانت ضيعتها يا زين، انت ضيعت روحي💔
اتص0دم زين لما عرف ان السلسلة دي كانت ذكرى من والدتها، واعتقد انها وقعت منها لما الكلب جرى وراها وان الاكيد المهندس دا لقاها ورجعهلها..بس برضه ليه المهندس دا يقرب منها بالشكل دا ويلبسها هو السلسلة وسأل عليا پغضب مكتوم: طب ليه المهندس دا يلبسك السلسلة بنفسه ويقرب منك بالشكل دا
عليا باڼهيار: هو مقربش مني وملبسنيش حاجه انا الا كنت بلبسها وشبكت في شعري وهو كان بيساعدني بكل احترام ومقربش مني ولو كان فكر بس انه يقرب مني انا مكنتش هسكتله بس هو انسان محترم وكان بيساعدني مش اكتر، بس انت الا شكاك ومعندكش ثقه فيا وعشان كدا لازم تطلقني يا زين
وقف زين پغضب وانفعال: بقي انا معنديش ثقه فيكي ؟ لا يا عليا انا عندي ثقه فيكي وثقتي فيكي كبيره جدا ولو مكنش عندي ثقه فيكي كنت اولى اشك فيكي انتي وكريم الا كان خطيبك الا جه وراكي لحد القريه وكان موجود طول الفتره الا احنا كنا موجدين فيها هناك
عليا پبكاء: خلاص يا زين احنا حكايتنا كانت غلط من الاول وانا خلاص مش هقدر اكمل
زين بصدم#مه: يعني ايه يا عليا
نطقتها عليا بصعوبه: طلقني يا زين
بصلها پغضب: انتي اكيد اټجننتي لو فاكره ان انا ممكن اطلقك او اسمحلك تبعدي عني لحظه
وقفت عليا قدامه بتحدي: هطلقني يا زين ومش هعيش معاك تاني ودا اخر كلام عندي
قرب منها ومسك دراعها پعنف: لا ياقلب زين اخر كلام دايما بيكون من عندي انا واخر كلام عندي اني مش هطلقك