حكايتي للكتابة ملك إبراهيم
ابتسمله جده بحب: ويخليكوا ليا يا حبيبي
وخرج الجد ووقف زين يبص لعليا ولاحظ ان نظراتها ليه عمييقه اوي..ضحك وسألها: بتفكري في اي وانتي بتبصيلي كدا
عليا برقه وبدون ماتشعر: انت حلو اوي يا زين
ضحك زين وقرب منها اكتر وضمھا: بجد انا حلو
عليا بعشق: جدااااااا
ابتسم بسعاده لما شاف العشق واضح جدا في عنيها وقالها من كل قلبه: "بحبك"
ردت عليا بخجل: وانا كمان بحبك اوي
بصلها بسعاده كبيره ومكنش مصدق انها اخيرااا قالتها وضمھا بسرعه ورفعها عن الارض ولف بيها بسعاده وكانت عليا حسه انها سعيده اكتر منه لانها اخيرا قدرت تنطقها ودي كانت اول مرة في حياتها تنطق الكلمه دي
رواية زوجة ابن الاصول بقلمي ملك إبراهيم
وقفت جانيت في مكان بعيد عن الاوتيل ووقف جنبها كريم وهو بيسمعها بتركيز
جانيت: فاضل يومين علي حفلة الافتتاح وبعدها كلنا هنرجع القاهره وفرصتك ان انت ترجع عليا هتكون شبه معدومه
كريم بقلق: طب والمفروض انا اعمل ايه دلوقتي وعليا مش مدياني اي فرصه حتى اكلمها وكمان تليفونها مقفول طول الوقت من اخر مرة كلمتها فيها وجوزها سمع المكالمه
جانيت بمكر: هو زين يعرف ان انت موجود هنا في القريه، شافك يعني ؟
كريم بثقه: لأ ميعرفش ان انا هنا
جانيت بمكر: حلو اوي، يبقى تسمعني كويس وتنفذ كل الا انا هقولك عليه
اخد زين عليا في طريقهم للقاهره عشان تختار فستان الفرح بنفسها لان الفرح هيكون بعد يومين واصبح مفيش وقت
بعد وقت طويل وصلوا المكان الا هتختار منه عليا فستان الفرح واخدوا وقت طويل جدا عشان تختار الفستان وبعد تعب وقياس فساتين كتير اخيرا اختارت عليا فستان وخرجت بيه قدام زين الا اتص0دم اول ماشافه ووقف بسرعه وقرب منها بانفعال: ايه الا انتي لبساه دا ؟
خاڤت عليا من شكله الغاضب وانفعاله الزايد وردت پخوف: دا دا فستان
زين پغضب: والله بجد دا فستان متأكده
بصت عليا للفستان: ماله الفستان يا زين
زين پغضب: الفستان دا تغيريه حالا واحمدي ربنا ان المكان فاضي ومحدش شافك بيه غيري
عليا بعند: علي فكره بقى انا قست 100 فستان لحد دلوقتي وانت مفيش ولا واحد عجبك وانا زهقت
زين بانفعال: انتي مختاره فساتين كلها عريانه وعيزاهم يعجبوني ازاي