حكايتي للكتابة ملك إبراهيم
حاول زين يحرك اخوه من مكانه عشان يخرج معاه لكنه كان مش بيتحرك من الصدم#مه.. رفعه زين من على الارض واخده من جانب جثمان خالته لخارج الفيلا بسرعه..
اتكلم ديفيد تحت ټهديد باسل بصر-اخ وهو بيأمر رجالته انهم يسمعوا كلام باسل..
خرج زين بأخوه بسرعه وحطه في عربيته وحاول يكلمه لكن زياد كان بينظر لدم خالته الا غرق لبسه وايديه بصدم#مه وزهول..
قدر ديفيد بمهارة انه يتخلص من ايد باسل.. اط-لق باسل رص-اصه في الهواء وكأنها كانت اشارة لبدء الحړب وبدء جميع رجال ديفيد يط0لقون الرص-اص في كل الاتجاهات في الظلام ولا يعلمون من ي0طلق اتجاه من..
نظر زين للفيلا بف-زع لما سمع اصوات الطل-قات.. اتكلم زياد بعد ما فاق من ص-دمته على صوت الطل-قات: جيلان
نظر له زين.. اتكلم زياد برجاء: زين خالتك فدتني بروحها ووصتني على جيلان
هز زين راسه بتفهم واتكلم بقوة: خليك هنا متتحركش وانا هدخل اجيبها
مسك زياد ايد اخوه واتكلم پخوف عليه: هتدخل ازاي وسط الرص-اص دا كله
اتكلم زين بتاكيد: متخافش بس اوعدني تفضل هنا ومتتحركش
هز زياد راسه واتكلم بصوت ضعيف: وانت كمان توعدني انك تاخد بالك من نفسك
رد زين وهو بينظر لاخوه بحنان: متقلقش ربنا معايا
واتجه زين بسرعه للفيلا مرة تانيه.. دخل من مدخل الفيلا وهو عارف المكان الا خالته ما-تت فيه..قرب من المكان في الظلام وسط الطل-قات وكانت جيلان منبطحه على الارض وهي ضمھ جثمان والدتها وپتبكي ومنتظره مۏتها هي كمان پخوف وړعب..
وصلت الشرطه اخيرااا ووقفوا امام الفيلا وهما مش عارفين يدخلوا منين.. واصوات الطل-قات الا خارجه من كل مكان في الفيلا كانت بتزيد اكتر.. شافهم زياد وجرى عليهم واتكلم مع الظابط پخوف: اخويا جوه لوسمحتم اعملوا حاجه بسرعه
رد عليه الظابط بقوة: لازم نشغل الكهربا بسرعه عشان نقدر نتدخل
اتكلم زياد بسرعه: لوحة الكهربا الا بتشغل الفيلا كلها عند الباب الخلفي للفيلا
هز الظابط راسه بتفهم واتجه هو ومجموعة من رجال الشرطه لخلف الفيلا.. وحاول رجال الشرطه توصيل الكهرباء للفيلا..
قرب زين من جيلان وشالها بسرعه من حضڼ والدتها..خاڤت جيلان وزاد صر-اخها اكتر..طمنها زين ان هو الا شالها.. واخدها في اتجاه باب الفيلا للخروج..