عشق اسر
خطيبته لمايا وتعرفوا على بعض وصاروا اصدقاء
حسين كان دائم الانشغال بسميحه
تحسنت صحه سميحه هى وفؤاد
بعد مرور اسبوع طلب حسين سميحه للزواج
وبارك لهم الجميع
اليوم هو خطوبه ابطالنا آسر ومايا
ذهب الجميع إلى فيلا صادق
كانت الحديقه مزينه بالورود والبلاليين
آسر وهو يتذكر ما حديث والده عندما طلب منه يخطب مايا وقص له ما حدث وطلب منه هو ووالدته الذهاب معه إلى فيلا صادق لطلب يد مايا
قامت آمال باحتضان
عند مايا
صعدت لحجرتها لتجد فستان بيبي بلو غايه فى الروعه ومعه شنطه وشوز بنفس اللون
وكارت صغير من آسر بحبك يا ملاكى
فرحت مايا وها قد ابتسمت لها الدنيا وكانت كالبدر فى تمامه
بعد عدة ساعات
حضر آسر وكان كالقمر ببدله بيضاء كالفارس
استقبلهم مراد واحمد وآدم بكل ود وترحاب
حضرت سميحه وحسين وفؤاد
آسر عندما وقعت عيناه على حوريته يالله لم أرى فى حياتى جمال يشبه جمالك أميرتى
كان الجميع يضحكون وعمت السعاده على الجميع
لتبدأ حياة جميله لكل ابطالنا
فعوض الله جميل وعقبالكم احبابي ربنا يسعد قلوبكم
تمت..