رواية ضرني حامل بقلم سيد عبد ربه
المحتويات
ليا تانى . الراقى . لو بتحبك. هترجع تانى و هتنسى كل شيء
عشانك صدقنى . خلص عبدالله و رجع بلده لكن رجع على بيتى على طول وخبط. على الباب .قلت مين محدش رد ! مين .. محدش رد ! لكن بيخبط بردو .كانت الخبطة مش غريبة عليا . لكن كنت بكذب نفسى معقولة دى خبطة عبدالله. مستحيل . فى الاخر.
فتحت الباب علشان اشوف مين ! انا عبدالله . اتفضل . عبدالله وحشتينى اوووى . بصيت لعبدالله وسكت. حسيت الكلام. تاه. منى حسيت إن اول مرة اكون مكسوفة من
كانوا بيحموك و يظلوك من الشمس . فى اللحظات الى كان الصمت والسكوت بنا هو الى مسيطر على الموقف . قرب عبدالله. و. يا عبدالله . كأن مسح كل الم السنين. والظلم الى شفته . عبدالله . انا. اسف يا حببتى. انا عبدالله . انا. اسف يا حببتى. انا فعلا كنت مش بنى ادم لما عملت معاكى كدة. ح
هعوضك عن كل الاذى دة . انا عبدالله انا مش هقدر ارجع البيت دة تانى انا عايشة وسط ناس بتظلمنى ليل نهار ناس متربصة ليا . عبدالله خلاص. نفتح البيت الصغير الى جنب بيتنا. ونعيش فيه مع بعض انا مش هسيبك تانى ابدا. بالفعل رجعنا لبعض ودى
ادتيه. لصفية. ولا. رحتى فى مكان تانى حماتى لا رحت اشوف الطير ليه عبدالله طيب كدة. يبقى حماتى هى الى عملت كدة علشان نتهم ناهد . لان حماتى قالت لناهد هاتى كباية مية من المطبخ . وبعدين قالت ليها اطلعى هاتى حاجة من اوضة صفية . علشان تدخل هى. تعمل المقلب دة حماتى والله ما شفت حاجة .هما قالوا ان
محدش يعرف انه عرف علشان عاوز يكشف كل حاجة مر شهرين . كان عبدالله احسن مما يكون معايا ومعاملته اتغيرت لصفية وبقت بحذر شديد. كانت صفية هطق و ټنفجر منى . وفى يوم من الايام طلبت صفية. تروح عند اهلها علشان امها تعبانة .
وراحت عند اهلها. واشتكت لامها . صفية ماما. انا مش قادرة انا هنفجر من الغيظ . عبد الله بقى يحبها اكتر من الاول. مرات عمى ازاى كدة !! صفية يا ماما دة كمان بيتهمنا اننا الى عملنا المقلب بتاع الينسون مرات عمى امممم طيب كدة مبدهاش. هنروح للشيخ مرزوق. نشوف ايه الحكاية صفية تانى زفت. مرزوق. ما المرة الى
فاتت معملش حاجة . مرات عمى طيب هنروح نشوف في ايه ! يلبسوا و يروحوا للدجال مرزوق مرات عمى ايه يا شيخ مرزوق
متابعة القراءة