جواز طفله

موقع أيام نيوز

ده تحت انظار مى اللي نتوعد لانجى وادم
وفى تركيا
كان كيلانى عامل اجتماع للماڤيا
وهو رئيسهم علي طاوله الاجتماع
التى يجلس امامها الديب والنمس
كيلانىبص يا حيله انت وهو شكلى
كده غلط فى اختيار رجالتى بس انا
ممكن بطلقتين من مسډسي اخلص منكم
وجيب غيركم ولا يفرق معايا بس انا
هديكم فرصه تانىه فى العمليه الجديده
ومش هتكلم تانى تنسوا كل اللي بينكم
وينظر لنمس قائلا
كيلانىانت اختك ماټت خلاص
واللي حصل حصل
وينظر لديب قائلا
كيلانى وانت تلم ابنك عشان مخلصش
عليه فى ثانيه
ياريت يكون كلامي مفهوم
لم ينطق الديب وكذالك النمس
ليعلوا صوت كيلانى باعادت التاكيد قائلا
كيلانى مفهووووووووم
ليرد الديب قائلاتمام
والنمس ينظر لديب قائلاماشي
كيلانىبكده نبدا العمليه الجديده
وامام الجامعه
يفتح ادم باب العربيه لانجى التى لم
تكف عن اللحاق وتتأمل الجامعه بأعجاب
توقف امام الجامعه
وينظر لها ادم حينما شعر بأنها لم
تتبعه فأستدار بجسده ليجدها تقف
بمنتصف الطريق وتتأمل
إقترب منها وعلى وجهه بسمة
متخفية فرفعت عيناها اعلي القبه
الجامعه لتراه امام عيناها
بسحره الخاص وطالته التى لم
تفهمها أنجى
فهو قال لها من قبل انه يحبها ولكنها لم
تستوعبها فكل شيء امامها جديد
حتى احساسها بادم المحفورة بالكبرياءوملامحه غامضة تفشل انجى بفك شفراتها 
وأقترب منها قائلا بستغراب انتى وقفه ليه 
تحبي اكون معاكى النهارده !..
قالت والفرحة تسبقها بالحديثمفيش داعي
وفجاه يخرج ادم من سترته شوكولا
واعطاها لانجى لتكتمل سعادتها
و قامت بحتضان ادم
ولم تشعر بانها فى الشارع لتخجل
وتسرع لدخول ليوقفها ادم قائلا
ادمانا هعدي عليكى لم تخلصي
هستنى منك فون خلي بالك من نفسك
تشاور له انجى بالموافقه
يتبع..
17
..قالت والفرحة تسبقها
بالحديثمفيش داعي
وفجاه تخرج ادم من سترته
شوكولا واعطاها لتكتمل سعدت
انجى التى قامت بحتضان ادم
ولم تشعر بانها فى الشارع لتخجل
وتسرع لدخول ليوقفها ادم قائلا
ادم رنى عليا لم تخلصي
استنى منك فون خلي بالك من نفسك
تشاور له من بعيد بالموافقه
وفى داخل الجامعه تسير انجى
وتلتفت يمين ويسار
لكى تتعرف علي المكان ويراقبها
دى نجوان الجامعه
هو وشلته ليبداءو رهان عليها
جوهاوباااااا ايه الصروخ ده
ده طبيعي ميه فى الميه
يخربيت جمال امك ايه شعر
ده ولا القوام ولا العيون يالهوي
يا جدعان هو فى كده
ليرد واحد من شله دى سنه
سعيده علينا ههههه
بس ياجوه شكلها صعبه عليك
ويرد الاخرمفيش حاجه صعبه
علي جوه وكمان بين عليها خام
يعنى سهله لجوه
يرد جوه بس احسن انا دلوقتي فصلت
من جمال امها وبشحن عشان لقاء العمالقه
ليرد الاول حلوتك يا جو وانت بتشحن بس اوعى تهنج هههه
ليرد الاخر بقولك يا جوه تحب اجى معاك عشان لوهنجت اشحنك هههه
جوهلا خفيف انت وهوه اتفرجوا علي أول درس وخليكم ورايا
ويمشي جوه بجوار انجى ليصطدم
بها وتقع من يديها اوداتها ويعتذر
جوه متصنع البراءه اسف يا انسه
وينظر الي عينيها ويتوه
فيها وهو فاتح فمه ولم يفوه بكلمه من جمالها
أنجى برقه لا مفيش حاجه خلاص
وتبدا تلم ادوتها عشان تمشي ولسه
جوه وقف مكانه ومتنح
وتمشي انجى وجوه يميل علي ايدي
اصحابه بمزاح
قائلا
جوه يالهووووى ايه ده ياه هو فى
كده دى البت من قريب تشدك بعنيها
الحقونى اسندونى البت دبحتنى بعنيها
دى ولا لعبه باربي جامده اوى
ليعلوا ضحكات اصحابه قائلا
اصحابه بصوت واحد بغناء العب
ياجوه العب ياجوه
وبسرعه هات جون ويضحكوا
ويجروا وراء بعض
وينتهى اول يوم في الجامعه
ويكون ادم واقف امام الجامعه
فى انتظار انجى بعد مكالمتها
لادم وخرجت عندما بعت لها رساله
على الواتس اب امه فى الخارج لتخرج
وتركب العربيه التى فتح بابها ادم لها
وفى الطريق الي القصر
ادم عملتى ايه انهارده
انجى ببراءة الحمدلله كل تمام
ادماتعرفتى علي حد فى الجامعه
أنجى ببراءةايوه سالا ورنا
ادمممكن اطلب منك طلب
انجى پخوف اتفضل
ادم ممكن ماتتعرفيش علي ولاد
في الجامعه ويكون التعامل من
بعيد واى حاجه
تحصل تحكيلي عليها
انجى ببراءة حاضر
ويوصل ادم اامام القصر وتكون السعاده
على وجوههم
ومازالت مى تراقبهم من النافذه وهى تشتعل
وتدخل انجى تره هاله تجلس على الاريكه
لتقترب منها انجى وتبدا بسلام وتاخدها
هاله فى حضنها وتقولها حمد علي السلامه
يا حبيبتي عامل ايه فى الجامعه
انجى بطفولة الله يسلمك يا طنط الحمد لله
هالهبلاش طنط يا أنجى قولي ياماما
انجى حاضر يا ماما
وفى تركيا
الديب بعد انتهاء الاجتماع ويخرج
وراءه النمس
ليستدير الديب لنمس قائلا
الديب انا هنسي اللي بينا دلوقتي
لحد لم عمليه دى تنتهي
النمس علي اساس أنى هسيبك
الديب يفكر ويده علي فمه قائلا
الديب انت ايه رايك فى العمليه دى
النمس العمليه دى لازم تتعمل لان
كل دقيقه فيها خطړ علينا
الديبيعنى انت مش هيهون عليك
مۏته ده كان فى يوم من الايام شركنا
النمسفى لعبتنا دى الغلطه بفورا
وهو غلط ويستاهل اللي يحصله
الديب الخۏف بكره يكون علينا الدور
النمسطول ما حنا فى سليم يبقي خلاص نطمن
وفى الليل
يطلع آدم وهو فى مود رائع الى اوضته
يصفار بسعاده ويعدى امام اوضه
مى لتشعر بي وتخرج مسرعا وتشده
بقوه وتدخلوا الاوضه قائله
مى پغضب لا انا مينفعش
الكلام ده انا مشيت امى وخلتها
ترجع للبيت لحد لم عمى يرجع عشان
اشوف حل معاك ودينى يا ادم لو
مكتبتش عليا دلوقتي لفضحك فى
العيله كلها وخلي ابوك يقتلك
ادم يمسكها من شعرها قائلا
بقولك ايه جواز مش هتجوز
واللي عندك اعملي وثبتى أنى
عملت فيكى حاجه
مى وهى تغير نبرت صوتها الي
دلع وغراء قائله
ميكده يا ادم تعمل فى بنت عمك
وحبيبتك كده
هو مش انا بتعتك وانا ملكك
وتقترب الي شفاه
وتطبع قبلات ساخنه وهى
تمرار يدها على شعره وتميل
براسها الي كتفه وتحضنه وهو
لم
تم نسخ الرابط