رواية فخضع لها قلبي بقلم فاطمه ابراهيم كاملة ممتعة جدا
المحتويات
فبصله إسلام لقاه قد جسمه تلات مرات حرفيا قافل زاوية الرؤية قدامه تصدق مكناش عارفين البيه لأ دا أنت لازم يتوجب معاك بقي بما أنك إسلام الشامي يلا ي رجاله سلام للباشا اتلم عليه عشر رجاله وهو في النص ونزلوا فيه ضړب وهو بيستغيث ولا حياه لمن تنادي
في أوضة سيف
صحيت داليدا والشمس ضاربة في عينيها رفعت إيديها بضيق علشان تظلل ع وشها لقت إيديها متشبكة في إيد سيف بصت لفوق لقته نايم وساند ع رأسها إبتسمت بسعادة بس بعدها تلاشت إبتسامتها دي بسرعة وقالت لنفسها أيه ي داليدا فرحانة بقربه منك ليه ! نسيتي إلا عمله فيكي نسيتي أنتي مين وهو مين دا هو قالهالك بنفسه أنها مسألة وقت وهيطلقك زي ما جده كان متفق معاكي شالت إيديها من إيده بهدوء وقامت لسه بتمشي حست بصداع فظيع ودوخة وفجأة راحت واقعه تاني ع السرير عليه بتعب اااه
رأسي صدا... أيييه!
أييه
برقت پصدمة أنت قولت أيه دلوقتي!
راجع سيف كلامه فقال بتوتر ااا قولت مالك في أيه بس
رفعت حاجبها والله!
بستغراب حرارة ! ليه أنا حصلي ايه
انتي مش فاكرة حاجة خالص
أتوترت أكتر وهي بصاله أنا اا أنا قولت حاجات كتير !
حط إيده ع وسطها فترعشت پخوف س سيف
داليداا أنا عاوز أقولك أني أنا كمان بدأت ااا
بصت داليدا حوليها لقت أزازة المشروب ع الأرض والحتة متبهدلة بعدته عنها بعصبية أيييه دا أنا مش قولت الزفت دا يترمي أنت مفيش فايدة فيك !!
أمال أنا !
عاوزة تقنعيني أنك مش فاكرة دي كمان !
بصتله داليدا بتفاجئ أنت بتهزر !
حط إيده ع جبهته پغضب ممكن تفهميني أنتي أزاي تعملي حاجة زي دي أييه مفكيش عقل مش عارفه أنها مضرة وكان ممكن ټأذي نفسك بسببها !
برقت پصدمة أنت بتتكلم بجد أنا شربت منكر!!!!!
بتعب أنا ااا أنا كنت بقرأ رواية ودادة سعاد جابتلي كوباية لبن شربتها بس دي أخر حاجة فكراها
بقولك أيه خدي شاور وغيري هدومك دي بسرعة لحد ما أجيلك
ط طب أستني بس سيييف سيف !!
نزل ع تحت بسرعة سعااد سعااااد
أيوا ي سيف بيه تحت أمرك
بقولك أيه عاوز أسألك ع حاجة
أتفضل يابني
أنتي كان فيه حد معاكي وأنتي بتعملي اللبن ل داليدا أمبارح
ضيق عيونه إسلام!
بتقول حاجة ي بيه
بقولك أيه داليدا حاسة بصداع وعماله ترجع اعمليلها حاجة سخنة بسرعة وطلعيها فوق سابها وطلع ع الجناح القبلي
سعاد ل نفسها صداع ونفسها غامة عليها دا ينهار ابيض ينهاار مبروك دي أكيد حامل
فتح سيف أوضة إسلام مش لقاه راح ع أوضة زينة خبط فجريت زينة ع الباب وهي مفكراه إسلام بلهفة إسلاام! أحم سيف أتفضل
إسلام فين ي زينة مش في أوضته يعني
أدتله ضهرها وهي بتحاول تقلل من توترها وأنا هعرف منين ما تسأله لما ييجي
وفجأة سمعوا صوت سعاد وهي بتقول إسلام بيه مين بس إلا عمل فيك كدا
نزل سيف بسرعة ووراه زينة لقي إسلام وشه كله كدمات وعينيه وارمة ومحڼي وماسك ضهره بۏجع جريت زينة عليه إسلام مالك
شال إيديها بسرعة ااااه أوعي إيدك أنتي ايه عامية مبتشوفيش!
بإبتسامة خفية كنت فين ي هيرو أيه دخلت في ترلة ولا أيه
لأ دخلت في المعلم أبو العيون تسمع عنه
مين دا !
دا واحد بيعمل مساج أنما أييه بيطلع كل إلا في جسمك بالشكل إلا أنت
شايفه دا
جت سعاد بالحاجة السخنة الحاجة السخنة أهي ي بيه وربنا يتمم بخير ي رب أهم حاجة الراحة بقي علشان ربنا يجبرها ع خير
بص إسلام وزينة لبعض بزهول ولسه هيتكلم سيف فقال إسلام أنتي بتقولي أيه ي دادة !
بفرحة الست داليدا حامل
پصدمة هما التلاتة في وقت واحد أييه !!
إسلام مش ممكن
زينة مستحيل طبعا ايه التخاريف دي
سيف بستغراب من ردة فعلهم في أيه مالكم أيه إلا مستحيل وايه إلا مش ممكن هي مش متجوزة راجل ولا أختها في الرضاعة !! هاتي أنتي كمان أنا إلا هطلعلها الكوباية
زينة بعصبية كنت فين أنت كمان
بقولك ايه مش ناقصك أنا ع أخري وسابها وطلع
دخل سيف الأوضة لقي داليدا قاعدة ع السرير بنفس اللبس سرحانة حط سيف كوباية النعناع ع الكومدينو وقال في أيه هو أنا
متابعة القراءة