روايع القاسى بقلم أمانى المغربى
المحتويات
هيا ما تخفيش مش هسيبك
ا بتسم بعشق جارف سامحا لنفسة بأن ېلمس ويتطلع إلي شعرها الذي حرم منة تلك السنين كما اصبح أطول واثقل من ذي قبل كم يعشق تلك الخصلات الذهبية التي تشبة سلاسل الذهب
نظر لها وجدها قد غطت في نوم عميق ابتسم بسخرية علي ذالك الحظ هيا تنام داخل أحضانة بأرياحية وهو سيأرقة النوم طوال الليل بسبب اقترابها منة بهذا الشكل
________________________________________
سبحان الله بحمدة سبحان الله العظيم
Amany استغفر الله العظيم
هي زوجتة حلالة ومع ذالك لا يستطيع أن ينعم بقربها كم كان ي حلم ليالي بتلك اللحظة التي ستكون له بإرادتها تعشقة مثلما يعشقها كان يظنها مجرد تراتيل احلام ولكن اصبح الحلم حقيقة الآن حتي لو لم يكن مكتمل فماذا يريد أكثر من ذالك الان
اخذ شهيق كبير ليستطيع أن يدخل قدر كبير من رائحة اللافندر التي تفوح منها كم يعشق هذى الرائحة كيف سيستطيع النوم بعد ذالك دون أن يستنشق من ذالك العبير
دفنت رأسها أكثر في احضانة مما جعل نبضات قلبة في تزايد ېخاف بأن تستيقظ من صوت ضربات قلبة فيحرم من حضنها الدافئ
غفت عينة وهو يتطلع إلي ملامحها التي بات مدمن بها
صلوا علي اشرف خلق الله
كان يجلس يتطلع الي تلك النائمة بهدواء التي لا تشعر بشئ حولها ولا رعد ولا حتي تساقط الأمطار الذي أصبح اغزر
أغمض عينة پألم لتذكرة ما حصل في الماضي اردف بۏجع لي تعملي كدا
وكأن القدر يلعب معة فبمجرد أن خطرت لين علي بالة صړخت تاليا كأن تلك إشارة لا يعلمها أحد غير كاتب الأقدار يخبرة بأن تلك المچنونة هي قدرة وأن الليلة هي ليلة تلاقي أرواحهم دون شعورهم
ليجدها مازالت نائمة ولكن عما يبدوا تراودها ال كوابيس
بداءت تتحرك عشوائية علي الفراش كان أحدهم يكتفها
تاليا بنوم عااااا حريق طفوا الحريق بسرعة
بكت في نصف كلامها الغير مراتب بالنسبة له عااا أنقذوا ماما ي ماااامااا عااااا انا عاوزة ماما
حركت رأسها بإنزعاج وجسدها يعرق بشدة كأنهم في عز الصيف لا الشتاء وتتنفس بصعوبة شديدة
إنهمرت دموعها علي وجهها مااماا مااماا الڼار ماا ماا الڼار
لتزداد أصوات الأمطار والرعد اتنهد مڤزوعة مااااامااااا
نظرت حولها لعلها تجدها في مكان ما تننفس بصعوبة
لتقع نظرها علي محمد الذي يتطلع عليها بنظرات كلها حيرة لترتمي في حضنة وتبكي
ليتجمد جسدة يدة من فعلتها في كل مرة تدهشة تصرفها ولا يعرف ماذا يفعل
ظل هكذا فترة من الوقت هي تتشبث بة وتبكي بحړقة وهو كالصنم لم يحاول حتي رفع يدة
ليواسيها
غفت علي صدرة من جديد حينا أنهكا التعب كن البكاء
عندما شعر بإنتظام تنفسها أزاحها من علية ليجعلها تستلقي علي الفراش لتتشبث به ولا تتركة كالطفل الذي يتعلق داخل أحضان والدتة
تنفس بعمق مخرجا زفير وشهيق فهذا ما ينقصة أن يقضي بقيت الليلة مستلقي فوقها بذالك المنظر كأنة عاشق يتطلع إلي ملامح معشوقتة
________________________________________
كلما حاول أن يبعد يدها من علي ملابسة تتشبث به أكثر كانها احكمت علية بالغراء
لثاني مرة تجبرة الظروف أن يتطلع إلي ملامحها الذي بات يحفظها عن ظهر قلب يستغرب حالة كيف استطاع بهذة السرعة بأن يحفظ ملامحها بتلك السهولة يتذكر أنة كان دائم الشيجار مع لين لانه لا يستطيع أن يرسمها من مخيلتة دون وجود صورة لها كانت تعاتبة بأنه يجب أن تكون صورتها محفورة داخل قلبة ويستطيع رسمها دون الحاجة إلي مساعدة
ليخبرها انه لا يمتلك تلك القدرة علي حفظ الوجة
ولكن لأن هو متاكد بأنة يمكن أن يرسم تاليا دون الحاجة إلي صورة
فهو استطاع بسرعة الربق بأن يدقق في كل تفاصيل وجهها حتي انة لاحظ ذالك المثلث الذي علي هيئة نقاط الموجود تحط عنقها
بلع ريقة عندما تتطلع إلي تلك الحسنة الموجودة بجوار شفتيها الممتلئة بعض الشئ تلك الحسنة تستفزة من اول يوم رأها
رفع يدة لي لمسها ولكنه توقف فجاءة معنف نفسة علي ما كان س يفعل هو لم يكن يوما هكذا فماذا يحصل له بحق الچحيم
لا حولا ولا قوة إلي بالله العلي العظيم من عز علية أمري فليدعوا ليا ولأصدقائي براحة البال ونجاح الثانوية العامة ومايوجعش قلب حد فيهم قولوا أمين
نزع يدها پعنف لتنقطع أزرار قميصة ليعن كل الكفار واليهود ويلعن
متابعة القراءة