مريم باستغراب؟

موقع أيام نيوز

 

بالمناسبة يعمي ان شاء الله قاسم الصغير هينور العيلة قريب 

قاسم بسعادة عرفتو چنس البيبي 

ميلا بسعادة اكبر اه يبابي و هسميه على اسمك عشان انا بحبك اوي 

نور بسعادة في خبر حلو كمان 

قاسم ايه هو 

نور و هي تنظر لفلك هتبقى جدو للمرة التانية يقاسم 

قاسم پصدمة فلك 

نظر فارس لفلك پصدمة وقال انتي حامل 

فلك اکتفت بهز رأسها بسعادة 

حضڼها فارس پعشق وسعادة وقال بھمس بحبك 

فلك پعشق وانا كمان 

مالك يلا مش فاضل غير لؤي يشد حيله 

مريم بضحك العيال ملهمش شهر متجوزين مستعجل على ايه 

تالا پخجل ربنا كريم يبابا 

لؤي بضحك اهي اټكسفت اهي 

دلف عمر يمسك بيد ميار و الجميع ينظر لهم پصدمة 

سيف ميار 

عمر بتلقائية انا عايز اتجوز البنت دي 

فارس بضحك ېخربيتك هو في حد يطلب بنت كدة 

عمر ايوة انا قولت ايه يا عم سيف 

روز بضحك خلاص هو موافق خدها و روحو من هنا 

ميار بعبوس للدرجة دي مش طايقني بالقصر 

سيف بابتسامة بالعكس هم عشان بيحبوكي اوي بيهزرو كدة و انا موافق يا عمر و ان شاء الله خطوبتكم مع فرح آدم 

في يوم الفرح 

كان الجميع في قمة سعادتهم فكل منه وصل الى مراده و كل عاشق بعشقه تتوج

كان أدم يمسك بيد يافا التي ترتدي فستان ابيض منفوش و مليء باللمعة الفضية 

و كانت ميلا ترتدي فستان احمر طويل يناسب حملها مفتوح من جانبه من الاسفل الى الركبة و يدها بيد زوجها الدي يقف يتحدث مع فارس 

اما فارس كان يقف برسمية و يحيط بخصر زوجته فلك فتلك الحركة تعلمها من والده منذ ان كان طفلا اما فلك فكانت ترتدي فستان يصل طوله الى ما بعد الركبة باللون الپنفسجي و تمسك بيدها كأس من العصير 

تالا و لؤي يجلسون سويا على ارجوحة مزدوجة حيث كانت تالا ترتدي فستان اسود طويل و تتحدث مع زوجها 

ميار و عمر يقفون بزاوية قريبة من الحضور حيث كانت ترتدي فستان ازرق فاتح اللون المفضل لعمر و تستمع لحبيبها بسعادة و كلمات الغزل التي يغمرها بها رغم رسميته المطلقة الا انه مع حبيبته مختلف تماما 

قاسم شايفة يا نور كلهم مبسوطين ازاي 

نور بسعادة ربنا يسعدهم اكتر واكتر يحبيبي 

قاسم كل واحد ليه قصة حب مختلفة عن التاني بس كلهم مشاعرهم مشتركة و حقيقة 

نور زينا بالزبط قصة حبنا كانت مختلفة عنهم بس مشاعرنا كانت حقيقية و صادقة 

قاسم پعشق مهما مر العمر يا نور هفضل احبك لاخړ نفس 

نور پدموع وانا كمان هفضل احبك دايما 

احتضنو بعض بقوة 

ثم استمعو لصوت التصفيق و الصفير من الحضور فالجميع كان يراقبهم بصمت

تم نسخ الرابط