قصة حقيقة ومنقولة من صاحبتها

موقع أيام نيوز

انه يبلغ الشرطة يشوفوا ف ايه لانه مش هينفع هو يكسر الباب خوفا انه يدخل ف مشاكل ع اقټحام الشقة وهو اصلا ملهوش اي صفة لاصحاب الشقة غير ان خديجة مجرد بنت شغاله عنده ف المكتبة وده ميدوش اي حق انه يكسر الشقة لان دي جناية لوحدها! المهم اتصل بالشرطة وبلغهم بالي حصل وفي ظرف ساعة الشرطة جت وبعدها كسروا الباب عشان يخرج من جوه الشقة ريحة مقرفة متخرجش غير من قبر! دخلوا الشرطة للشقة وبعد بحث لقيوا الام نايمة ع السرير ووشحها شاحب ونفس الحكاية كانت الابنة خديجة نايمة ع السرير ف سلام ووشها شاحب! الشرطة مبدئيا قالت ان سبب الۏفاة هو
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الاختناق كن الغريب ان مافيش اي مقاومة يعني دول اتقتلوا بعد ما القاټل المجهول خنقهم لكن مفيش اي مقاومة من الام ولا من بنتها خديجة! حتي بعد بحث دقيق من الشرطة اكتشفوا ان مافيش اي حاجة تبين ان ف حرامي مثلا اقتحم الشقة عشان يسرقها! الباب كان مقفول بشكل طبيعي ومافيش اي كسر ف غير الكسر اللي بسبب كسر الشرطة للباب! حتي الشبابيك كانت مقفوله! يعني تم استبعاد ان ف حرامي اقتحم الشقة للسړقة! طب مين للي قتل خديجة وامها!
صابع الاتهام كلها راحت ع صاحب المكتبة لانه الوحيد الي علي علاقة بخديجة اللي شغاله عنده وبامها لكن لما الشرطة استجوبة الجيران وبواب العمارة اللي اكدوا للشرطة ان صاحب المكتبة علاقته كويسه جدا بخديجة ومستحيل يعمل كده لانه معتبرها زي بنته! لكن الشرطة ماستبعدتش انه يكون هو القاټل! الشرطة ف الطبيعي بتحط كل الاحتمالات قدمها حتي لو كان الاحتمال ده ضعيف جدا عشان ف الاخير يقدروا يوصلوا للق اتل!..
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
الشارع اللي ف العمارة اللي ساكنه ف خديجة وامها شارع حيوي جدا شارع تجاري ومليان محلات اصحاب المحلات دي حطين كاميرات مراقبة فالنيابة
امرت بتفريغ الكاميرات الشرطة بالفعل بعد امر النيابة راحوا لمحل قصاد العمارة ورجعوا الكاميرات بتاعت المحل ليوم الحاډث وبالتحديد تم الاسترجاع لقبل وقوع الحاډث بساعات الناس اللي ډخله وخارجه من العمارة هما السكان مفيش حد غريب دخل غير السكان بس لكن مع الاسترجاع تاني اكتشفوا ان ف حد دخل العمارة وكان غريب عنها يعني مش من السكان! وده اللي قاله صاحب المحل ان ده مش من سكان العمارة! الشخص ده دخل العمارة ومخرجش غير بعد ساعة ونص ومدخلهاش تاني بعد ما خرج! فهنا الشرطة قالت ان ده هو القاټل! بواب العمارة لما شاف صورة الشخص ده قال ان ده نجار اسمه جبرائيل هو مش من سكان المنطقة لكنه ساكن ف منطقة قريبه النجار ده جابه البواب لام خديجة بعد ما طلبت منه انها عايزه نجار عشان ف شوية نجارة
تم نسخ الرابط