الجزء الاول قاسې احب طفله
المحتويات
و الله ماتتعب نفسك و تقول حاجه.
مازن و هو يقترب منها بجراه طيب يلا عشان انا على ڼار.
رهف بخجل مازن كفايه قله ادب لحد كده.
قام مازن و حمل رهف و هو يقول قله الادب لسه دي البديه.
______شيماء سعيد___________
دلف سليم إلى غرفه فرح وجدها وقفا في شرفه الغرفه شارده حزينه عرف انه السبب و أمها التي ظهرت فجأة حتى تقلب حياتهم رأس على عقب توجه إليها و ضمھا من الخلف بحنان و هو يقول.
فرح بسخرية لسه بتسأل مش شايف كل حاجه طلعت كدب.
سليم بحنان مفيش حاجه كدب مامتك سبتك من سنين و مازن هو كان كل حاجه ليكي حتى أكتر من عمي على و إذا كان على جوزنا فده كان خوف عليكي لو عايزه تطلقي معنديش مانع.
اندفعت في فرح تصرخ پغضب طبعا عادي جدا عند حضرتك تطلقني مش كده ما البيه كل يوم في حضن واحده شكل فرح هتفرق معاه في إيه يعني دي حته عيله ممكن يضحك عليها سهل جدا مش كده انت عارف أنا حبيتك قد أيه يا غبي انت كل حياتي حلم عمري الهوى اللي انا عايشه بي روحي قلبي سألت نفسك قبل كده أنا اتوجعت قد إيه و انا نايمه في سريري و عارفه و متأكده انك في سرير واحده تانيه و بتعمل معها ايه كنت بمۏت في اليوم ميه مره جربت لما تقولي انتي زي اختي يا فرح دي كانت بتوجعني أزي و دلوقتي جاي بكل بساطة تقولي لو عايزة تطلقي معنديش مانع بس انا عندي مانع يا حماره انا بعشقك بمۏت فيك بعشق التراب اللي بتمشي عليه فاهم انا بحبك بس تعبت و الله تعبت و مش قادرة اكمل كده انا بمۏت يا سليم ارجوك كفايه.
كان فؤاد يتحدث إلى الهاتف مع شخص مجهول.
فؤاد الليله يا باشا كل حاجه هتحصل الليله.
الشخص
فؤاد بعد اسبوع ليه.
الشخص
حاضر يا باشا انفذ من غير كلام سلام.
فؤاد اسبوع واحد و هخلص من عائلة الدمنهوري كلها بعد مۏت مازن و تكوني انتي ليا يا أمينه.
_____شيماء سعيد___________
بعد مرور أسبوع يعيش فيه الجميع في سعادة العشق كل فرد من أبطالنا يعيشون كل ما تمنوا أنه يتحدث.
مازن و رهف يعيشون في سعاده شديد أجمل أيام حياتهم على الإطلاق و لا يعرف أحدهما ماذا سوف يحدث غدا.
سليم و فرح في عالم آخر بعيد عن جميع البشر عالم الحب لا بل العشق و سليم قد حقق حلم سنوات أن تكون عشق حياته بين أحضانه باكامل اردتها بدون ڠصب أو كره يعيش فقط من أجلها يحاول قدر الإمكان أن يعوضها عن كل المعاناه التي حست بها بسببه.
أسر لا يخرج من بيته كيف كيف فعل بها ذلك لقد خسرها و خسر نفسه في هي الآن تكره و لن تسامحه ابدا و لكن كل من اشترك في ذبحها سوف يدفع الثمن و أولهم هو لن يغفر إلى أحد على الإطلاق و سوف يعوضها عن كل شي.
________شيماء سعيد_________
في غرفه المكتب في منزل الدمنهوري كان يجلس على يتبع عمله إلى أن دق باب الغرفه.
على بجديه ادخل.
دلفت السيده سميره و جلست على المقعد المقابل له.
سميره بجديه و اخرتها يا على.
على بدهشه أخرت ايه يا أمي.
سميره انت فاهم كويس انا بتكلم على ايه أمينه يا على اتظلمت كتير اوي منك كفايه كده و الا ايه.
على حاولت معها كتير بس هي رفضت حتى تعطيني فرصه انا عن نفسي عايز اعوضها عن اللي فات.
سميره طيب و شهيرة.
على پحده مالها الزفته دي.
سميره مش هتسيبك في حالك لا انت و لا أمينه.
على پحده محدش يقدر يقرب من أمينه طول مانا عايش يا أمي و اللي يفكر يكون آخر يوم في عمره.
سميره ماشى يا على الله يصلح حالك يا ابني انا طالعه اوضتي استريح شوية.
على بحب و يخليكي ليا يا رب ماشى ارتحي يا حبيبتي.
خرجت سميره من غرفه على جلس يفكر هل من الممكن أن شهيرة ټأذي أمينه عند هذه الفكره و وفق عقله عن التفكير من المستحيل أن أحد يقترب من أمينه حتى و لو كان الثمن حياته أخذ يفكر ماذا يفعل إلى أن توصل إلى الحل و سوف ينفذه اليوم حتى لو كان ڠصب عن أمينه.
خرج من مكتبه متوجه إلى الحديقه فهو يعلم أن أمينه هناك الآن وجدها تجلس أمام المسبح شارده في شي ما فقال.
على بحنان أمينه.
نظرت إليه أمينه نظره غريبه لم تكن مثل كل مره كره أو غل أو أي شي بل كانت نظرت عتاب امرأة إلى معشوقها.
أمينه نعم يا على بيه.
على بدهشه على بيه في إيه يا أمينه انا على بس على حبيبك صح.
قامت أمينه تقف في مواجهته و هي تقول پبكاء لا مش حبيبتك انا البت الرخيصة اللي ضحكت
متابعة القراءة