عاوزني أتجوز أخويا ؟؟ أنتم إتجننتوا ؟؟
المحتويات
قرب عليها و مسك فكها ف ضحكت بجنون ! ف قال من بين سنانه : لو أنتِ قُطه ف أنا نمر
غاليه ببرود : و القُطه بُكره تكبر و تبقى نمر
إتعصب أشرف إنها مش خايفه منه ! ف زءقها جامد و هو بيقول بعصبيه : مش عاوز أقتـ*ـلك زي ما قتـ*ـلت ليان !!
قال كده و دخل على المطبخ، ف وقعت السيجاره من إيدها من سعقتها، و قالت بصدم#مه و خوف : ليان !!!
غاليه بقهـ*ـره : ليان ؟؟؟ ليه ليان ؟؟
أشرف تجاهلها و فضل يدندن و هي هتتجنن، و بتبص حواليها من صدمتها و هي بتقول بجنون : ليه ؟؟ ليه دخلت الطفله في اللعبه القذ*ره بتاعتك أنت و أختي دي ؟؟؟؟
قالت كده بجنون و عصبيه، هو واقف بيطلع التلج من الفريزر، ف قالت بصريخ : لييييييييه !! ليه يا إبن ال ******
فتحت غاليه الغاز و جريت من الشقه، و هي بتعيط و منها*ره، على ليان و على نفسها و على إنها بالطريقه دي خلاص قتـ*ـلته !!!!!
راحت غاليه على بيت يزن و هي ببچامه البيت و الد*م على وشها و إيدها ..
يزن إلي فتح و إتصدم من وجودها و قال : غاليه ! إيه ده ! مالك !!
غاليه ببرود : أنا . . أنا قتـ*لت أشرف
يزن بصدم#مه و كإنه إتصعق : نعم !! ليه ؟؟!
غاليه بدموع : أنا كنت معاهم يوم العيد ميلاد، و عارفه إنهم إلي سابوا غريب يمو*ت .. كنت في العربيه معاهم بس بس .. مقدرتش أتصرف !! يزن صدق...
غاليه بعياط : صدقني ماشي .. هتصدقني صح ؟
يزن حاوط وشها و قال بحنان : مصدقك و مش مصدقك و خلاص بدون أسباب و تأكُد .. بس لازم نتأكد إن الكـ*لـب ده ما*ت
غاليه و هي بتمسح دموعها : فتحت الغاز و نزلت
يزن بتوتر : هو في بيتك ؟
" في شقة المُهندسين، عند أيلول. " بقلم : #هنا_سلامه.
طلعت أيلول و هي لابسه ترينج بيت بتاع غريب، و راحت تجيب مايه من التلاجه حست بحركه في باب الشقه غريبه ..
بلعت ريقها بتوتر و إتسحبت على الأوضه جري، و قفلت على نفسها ..
مسكت الفون و إيدها بتترعش عشان تكلم غريب بس لسه هتدوس call
لقت حد بيشدها من و*سطها و بيكـ*ـتم بوقها !!!!!!!!!!
لقت حد بيشدها من وسطها و بيكـ.ـتم بوقها، برقت أيلول و عرفت إنه أحمد من ريحتُه !!
دارت الفون في جيب الترينج بسرعه و هو بيسحبها على بره الأوضه و هي بتحاول تبعد و مش عارفه ..!
لحد ما طلع بيها بره الأوضه ف داست على رجله ف صرخ و هي بعدت و هي بتقول بزعيق و عصبيه : عاوز مني إيه ؟ هاااا عاوز مني إييييه ؟؟؟
أحمد بجنون : إيه علاقة بالراجل ده ؟؟ هاااا ؟؟ أنتِ في بيته ليه ؟؟ بتعملي إيه هِنا ؟؟؟
أيلول بزعيق : ملكش فيه
أحمد بعصبيه و هو بيلو*ي دراعها : بقولك مين ده يا أيلول ! و قاعده في بيته و لابسه ترينج رجالي .. يعني من لبسُه !
ده مين ؟؟
أيلول ضر*بته براسها في مناخيره ف بعد و هو بيتآلم ف إستغلت الفرصه و داست إتصال على رقم غريب ..
أحمد من بين سنانه : و الله ما هسيبك يا أيلول .. و الله ما هسيبك !
" عند غريب "
لين مكنتش مصدقه نفسها لما شافته، فضلت فاتحه بوقها من صدمتها لحد ما قرب عليها و لسه هيحضنها قالت بصريخ : شبح باابااااا ! شبح باابااااا !!
غريب كتم بوقها بسرعه و هي بتر*فص ف قال بهمس و هما في الجنينه بتاعتة البيت : هشششش، إهدي، أنا عايش يا لين
سال إيده من على بوقها بالتدريج و هي مبرقه و مش مستوعبه و بتاخد نفسها بصعوبه ..
متابعة القراءة