الاب اتكلم برجاء : يا ابني علشان خاطري اكتب عليها ابوها راجل شراني و ممكن تموت تحت ايده
امير صاحب شهاب
: اي الى جابك هنا يا سامى انا مش قتلك نتقابل في اي حتى غير هنا
سامى: مش هتفرق اوى يا امير…
امير: طيب يا خوى لما شهاب يشوفك ويعرف انى خاين ليه سعتها ولا هرحمنى ولا يرحمك
سامى: خلاص خلاص ماشي اهو
سامى مشي و امير نفخ بضيق
الباب اتفتح ودخلت منه بنت بملامح جميله وهى لابسه لبس عاملة نظافه و ماسكه الادوات
امير: انتى مين يا عسل وبعدين شغل التنضيف في دور المدير بتع عمى سيد
البنت ببتسامه
: انا جميله بنته وهو تعب شويه وانا جيت ماكنه علشان الشغل ميضعش
جميله: حاضر… حاجه تانى يا فندم
امير: لا روحى
عند شهاب قاعد يفطر في الجنينه حس بإدين على عنيه
بنت: انا مين
شهاب ابتسم: حبيبتي
: وحشتيني اوووى
شهاب: وانتى كمان يا روحى جيتى امتى…. وليه مرنتيش عليا كنت جيت اختك
البنت سالى: قلت اعملهالك مفاجأة اي رايك
شهاب: مفاجأة اااه طاب يلا يختى
سالى: على فين
شهاب: عملك مفاجأة انا كمان
: دى سالى كانت بنت واحد شغال مع شهاب وكا بيحبه اوى ولما ابوها م١ت شهاب اعتبراها اخته بنته حاجه من النوع دا
شهد: عادى وانا مالى حتى لو حبيبته او خطيبته انا هنا فتره واهمشي
والد شهاب: ااه وماله
شهاب والى كانوا جم عليهم
سالى: مين دى
شهاب: شهد مراتى اي رايك
سالى سابته ايده
والد شهاب: اي مالك اتصدمتى بيقولك رايه
سالى: هااا اه لا الف مبروك جميله مشاءالله… انا هطلع اوضتى
شهاب: مش هتيجى معاى الشركه
سالى: لا تعبانه معلش ابقا سلملي على امير
شهاب: تجهزى نفسك على الساعه اربعه علشان هخدك ونروح نتغداء
سالى: ok… وطلع
شهاب: هروح الشغل يا والدى محتاج حاجه