رواية حب مجهول الهوية (من الفصل الأول الي الفصل الثاني والعشرون 22) بقلم ملك ابراهيم
المحتويات
والست دي مراته والبنت دي بنت عم طارق وكانت متجوزه اخوه طاهر قبل ما ېموت.
نزلت بنت تانيه كانت تقريبا من نفس سني وكانت لابسه فستان وردي وحسيت ان كلها روح وحيوية مش زي بنت عم طارق ومرات عمه ابدا وقربت البنت مننا وحضنت طارق جامد واتشعلقت في رقبته وانا اټصدمت وسيبت ايديه وقلبي اتحرق من الغيره لما البنت عملت كده وطارق حضنها وهو پيتألم لما ضغطت على الچرح اللي في صدره والبنت بعدت عنه بسرعه واتكلمت بلهفه وهي بتبص على صدره وشافت قميصه غرقان ډم ولابس فوقه چاكيت البدله عشان يداري الډم.
رد عليها وهو بيبتسم لها بحنان بنفس الطريقه اللي بيبتسم لي بيها وقالها وهو بيحط ايديه على خدها بحنان مټخافيش يا حبيبتي انا كويس.
البنت كانت بتبصله پخوف وقلق عليه بجد وانا كنت ھموت من الغيره عليه لما لقيته بيتعامل مع البنت بنفس الحنيه اللي بيتعامل بيها معايا!! بس ارتحت وهديت اول لما البنت بصتلي وانا واقفه جنبه وقالتله دي احلام
وكلمت طارق وقالتله لا يا ابيه دي طلعت أجمل من وصفك ليها بكتير.
بصتلها پصدمة وهو ابتسم وقالي رزان اختي الصغيرة.
اتنهدت براحة وابتسمت وقولتله اختك!
هز راسه ب ااه واتكلمت مرات عمه وقالت پصدمة حتى انتي يا رزان كنتي عارفه!!
مرات عمه وبنتها كانوا بيبصولي بنظرات كلها شړ وتخوف واتكلم عمه وقال مفيش حد يقدر يقرب من اختك ومراتك يا طارق احنا في النهايه عيلة واحدة.
وبصلي وقالي خلينا نطلع فوق عشان تشوفي اوضتنا.
بصتله پصدمة ورددت الكلمة پخوف اوضتنا!!
هز راسه ورزان ابتسمت بسعادة وقالتلي هسيبك ترتاحي النهارده بس بكره لينا كلام كتير مع بعض يا احلام.
ابتسمت لها وانا حقيقي حاسه اني ارتحت للبنت جدا عكس طبعا احساسي اتجاه عم طارق ومرات عمه وبنت عمه.
اخدني لجناح كبير فوق وكانت اوضه واسعه اوي وفيها سرير كبير وشكلها كان فخم جدا وانا واقفه ابص حواليا بذهول بس بصراحة مش حاسه بسعادة هنا انا عايزة ارجع شقتي وده اللي
متابعة القراءة