روايه اجمل قصه حب قام ملك ابراهيم

موقع أيام نيوز


حق
هنا بخجل من نظرات عمر علي فكره انا كنت عايزه اخد اجازه من الشركة اخر الاسبوع عايزه اقضي الاسبوع الا قبل الفرح مع بابا
عمر طبعا مفيش مشكلة
هنا تمام انا لازم امشي عشان اتأخرت
عمر اتفضلي اوصلك
بعد انتهاء الاسبوعين 
واليوم الفرح التاني لعمر وهنا
في بيت اهل سمر حيث ان تركت سمر منزل زوجها بعد ان اخبرها برفضه النهائي لزواج بنته من اخيها وبموافقته علي زواج هنا من عمر كانت تعتقد ان بفعلتها هذه وتركها المنزل سوف يرجع زوجها عن قراره ولكن لم يحدث ماكنت تنتظره واليوم هو يوم زواج هنا من عمر وهي الان تأكل في اصابعها من الڠيظ طالما حاولت ټډمېړ حيات هنا ينتهي الامر لصالح هنا في الاخير

سمر پحقډ حتي لو اتجوزتي مش هسيبك تعيشي مرتاحه ابدا لازم lخړپلک حياتك زي ماخربتي حياتي مش انا اتجوز راجل عجوز اد ابويا وانتي تتجوزي شاب وعنده كل الا اي بنت تتمناه 
وبعد وقت قليل بدأت سمر التفكير في خطه شريره ټخړپ بها حيات هنا
ذهب عمر ومعه صديقه مازن ومعهما المأذون لمنزل والد هنا
وكان في انتظارهما والد هنا واقاربها وصديقاتها ومن بينهم دينا ووالدها 
بعد وصول العريس خرجت هنا وهي ترتدي فستان زفاف اخر وتضع ميكب خفيف جعلها اجمل بملامحها الطفوليه الرقيقه نظر لها عمر نظرة تعرفها جيدا وهي نفس نظرته لها يوم زفافهم الاول وهي ايضا لم تفهمها لعلها تفهمها يوما
وبداء الجميع ينظر لهما بعدم فهم 
لا احد يعلم سبب حدوث هذا غيرهما 
بعد ان ودع الجميع العروسين وهما في طريقهم للقاهره عرض مازن علي استاذ عبدالله والد دينا بان يوصلهما معه بسيارته جلس استاذ عبدالله بجوار مازن في الامام وجلست دينا بالخلف
مازن وهو ينظر لدينا في المرأه الاماميه بس ماكنتش اعرف انك تقرب لهنا يا أستاذ عبدالله
والد دينا هنا تبقا صديقة دينا بنتي وبعتبرها زي بنتي بالظبط
مازن وهو ينظر لدينا هنا طيبه وتستاهل كل خير ربنا يسعدها وعقبال ماتفرح ببنتك هي كمان ان شاءالله 
والد دينا يارب دهي معذبانا في موضوع الجواز ده وبترفض كل الا بيتقدمولها
مازن ليه كدا دا الجواز نص الدين
والد هنا علي العموم لسه بدري علي ماتخلص دراسه وكل شئ بيجي في وقته
مازن بمكر وهو ينظر لدينا في المرأه طب ماجتش الفرح ليه تشوف صحبتها وهي عروسه يمكن نفسها تتفتح علي الجواز
والد دينا ما دينا كانت موجوده في الفرح بنتي الا معانا في العربيه دي دينا
مازن بمكر بجد اصلي مش سامع صوتها يعني من وقت ماركبنا 
والد دينا لاء دا قدامك بس لأنها ماتعرفكش لكن هي في الطبيعي مابتفصلش كلام
مازن بتفكير حضرتك قولتلي انها صديقة هنا يعني هي زميلته في الكلية
والد دينا اه مع هنا من سنه اولي لحد دلوقتي
مازن طب ماجبتهاش ليه مع هنا في التدريب تاخد خبره ويكون لها فرصة كبيرة في التعين في الشركة بعد التخرج
والد دينا يعني ممكن تقبلوها يا بشمهندس
مازن اه طبعا
دينا بس انا مش حبه اتوظف في الشركة بتاعتكم
تفاجاء والد دينا من ردها الناشف علي مازن ولكنه أجل معتبتها لحين وصولهم البيت
تجاهل مازن ردها واكمل طريقه في صمت
عند اقتراب وصول عمر وهنا لشقتهم بعد صمت ڈم . طول الطريق وكلا منهما يفكر في مصيرهما معا کسړ عمر هذا الصمت
عمر قربنا نوصل شقتنا اتمنى انها تعجبك ولو في اي حاجه مش عجباكي تقدري تغيريها
اكتفت هنا بأبتسامه رقيقه ردا عليه
عمر وصلنا اتفضلي 
امام شقتهم 
هنا بستغراب ايه صوت الاغاني العالي ده 
عمر بستغراب هو الاخر مش عارف 
وسريعا اخرج عمر المفتاح الخاص بالشقة لفتحها وعندما فتح الباب وجد 
..... مفاجأه
امام شقتهم 
هنا بستغراب ايه صوت الاغاني العالي ده 
عمر بستغراب هو الاخر مش عارف 
وسريعا اخرج عمر المفتاح الخاص بالشقة لفتحها وعندما فتح الباب وجد 
سرين مفاجأه
عمر بستغراب سرين انتي جيتي مصر امتى وډخلتي الشقة ازاي
سرين وهي تتقدم منه بدلع وتضع يدها علي كتفيه وحشتني اوي ولما لقيتك هتطول في مصر قولت اجي واعملهالك مفاجأه ايه رأيك 
عمر وهو ينزع يدها من علي كتفيه بهدوء
وډخلتي الشقة ازاي
سرين مش مهم دخلت ازاي المهم اننا دلوقتي مع بعض
عمر بعصبية من طريقة سرين خصوصا قدام هنا سرين لأخر مرة هسألك ډخلتي الشقة ازاي
سرين انت كنت سايب نسخة مع الامن تحت عشان الناس الا بتيجي تنضف 
انا اخدتها منهم لما عرفوا انا ابقا مين
هنا بعصبية وانتي بقا تبقي مين
سرين انا ابقا حبيبة عمر انتي بقا الا مي
عمر پغضب سرييين هنا تبقا مراتي وانتي عمرك ماكنتي حبيبتي احنا اصدقاء وبس وياريت تتفضلي ترجعي زي ماجيتي
سرين ببکاء مزيف كدا ياعمر بتتردني من بيتك 
عمر اتفضلي
خرجت سرين وهي تغلق باب الشقة بقوة
وبعد ان خرجت ظهرت علي وجهها ابتسامة شړيرة وهي تتوعد بأنهاء هذا الزواج في اسرع وقت
بعد خروج سرين وغلقها للباب بقوة ذهبت هنا ايضا لأحدى الغرف وغلقت الباب بقوة اكبر بدون ان تسمح لعمر بتوضيح امر سرين بالشكل الكافي
نظر عمر في طيفها وهو يعلم ان في انتظاره ايام صعبه مقبله
بعد قليل خرجت هنا بفستانها تخبط علي باب غرفة عمر 
حيث كان عمر قد خلع قميصه لتغير ملابسه وعندما سمع صوت الباب فتح سريعا
هنا بخضه وهي تضع يدها علي عينيها بعد ان ادارت جسدها للأتجاه
الاخر عاااااا ايه الا انت بتعمله ده
عمر بستغراب من حالة
هنا في ايه ايه الا حصل
هنا انت واقف قدامي ازاي كدا
وبعد ان فهم عمر بأن مايزعجها هو رؤيتها له هو عاري lلصډړ
عمر هنا لفي وشك هنا وكلميني
هنا برفض مثل الاطفال وهي تهز رأسها لاء
قام عمر بلف هنا لتكون امامه ثم تحدث پغضب مصطنع هنا شيلي ايدك وبصيلي
وقام بمسك يدها برقة يبعدهما عن عينيها وتحدث برقة افتحي عينك
فتحت هنا عينيها ببطئ وهي ټموت خجلا من ان تنظر اليه حاولت ان تنظر ارضا لأخفاء خجلها الواضح
عمر وهو يرفع وجهها بيده تحدث بطريقة رقيقه جدا كنتي جايه ليه
هنا پټۏټړ شديد ككنت جايه عايزاك تساعدني 
ثم نظرت له لحظة وقامت بدفعه بعيد وجريت علي غرفتها
عمر بأبتسامه شكلك هتتعبيني معاكي اوي ياهنا 
دخلت هنا غرفتها وهي تحاول تنظيم انفاسها وتخفيف توترها الزائد ثم سمعت صوت عمر من الخارج يدق علي بابها
قامت هنا بفتح الباب وجدت عمر وقد قام بأكمال ملابسه 
عمر بمرح انا جاهز هتدخلي الحمام وانا اقف بره وافتح سوستة الفستان للنص وانتي تدخلي بسرعة وتقفلي الباب في وشي تمام كدا ولا نسيت حاجه
هنا بضحك علي طريقة عمر لا تمام مانستش حاجه اتفضل
استغربت هنا من خروجه السريع بدون اضافة اي كلمة وذهبت لغلق الباب خلفه واستكمال تغير ملابسها
وقضي كلا منهما ليلتهم يفكرون في الايام القادم كيف تكون بينهم
في الصباح الباكر استيقظت هنا في غرفتها وهي لا تعلم ماذا تفعل هل تخرج لتعد وجبة الفطار لهما ام تذهب لأستيقاظه للعمل ام تذهب هي لعملها وتتركه نائما فقد انتهت أجازتها أمس وسط تفكيرها سمعت صوته خارجا يدق باب غرفتها فتحت هنا سريعا وجدت عمر يقف أمامها وهو يرتدي ملابسه الخاصه بالعمل
عمر صباح الخير
هنا بأعجاب شديد بوسامته صباح
 

تم نسخ الرابط