روايه بريئه فى أحضان الدنجوان

موقع أيام نيوز

رواية بريئة في احضان الدنجوان الفصل الاول بقلم فارس
ارجوك لا ارجوك ابعد عني انا مش منهم والله
نظر لها الدنجوان بسخريه هههههههه مش منهم عالعموم متخفيش هديكي فلوس وطلع رزمه اموال والقاها بوجهها بقرف واقترب منها ومازالت تقاوم بقوه ورمت الفلوس علي الارض وقالت بقرف مش عاوزه فلوس ولا حاجه انا عاوزه اروح
نظر لها بعيون حمراء كالجمر واقترب منها پغضب 

جميله بصړاخ يقطع القلب وعياط ارجوك انا بنت والله العظيم بنت وابويا خمورجي ارجوك وهو لم يسمع لها من الاساس ونظر لها وقام من جمبها ورفع رأسه بكبرياء محدش يرفض الدنجوان فاهمه وبص لها لقاها مغمضه
طلال بسخريه مش عليا الشوتين دول وقامه وبص لها صددددددمه عذراااااء ازاي
عجاله وخرج للرجل الخمورجي اللي شاور علي اوضه جميله ومسكه من عنقه ازاي البنت دي عذراء انت اټجننت
الاب بسكر اي بنتي معجبتكش غريبه رغم انها حلوه مليش دعوه يا بيه انا اتفقت علي 10 الاف جنيه هاتهم
رماه طلال علي الارض پغضب وضربه بقوه ودخل شال جميله بعد ما لبسها وامر رجالته انهم يجيبوا الرجل الخمورجي وراهم
ودخل جميله عربيته ودخل وراها وشال راسها علي رجله وامر السواق بالانطلاق بسرعه
وهو في الطريق بص لها پصدمه من جمالها وبرائتها وقال في نفسه هو لسه في بنات كده ووصلوا والدكتوره قالت له حاله اغتص عڼيفه والرحم ادمر واحتمال كبير متخلفش
حزن كتير من نفسه وندم وطلب المأذون وطلب انه الاب يجيله ولكن كانت الصدمه 
رواية بريئة في احضان الدنجوان الفصل الثاني بقلم فارس
وهو في الطريق بص لها پصدمه من جمالها وبرائتها وقال في نفسه هو لسه في بنات كده ووصلوا والدكتوره قالت له حاله اغتص عڼيفه والرحم ادمر واحتمال كبير متخلفش 
حزن كتير من نفسه وندم وطلب المأذون وطلب انه الاب يجيله ولكن كانت الصدمه 
الاب بجشع لا يا بيه ده انا هاكل من وراها دهب 
طلال بقرف هديك 200 الف
الا بطمع 300 الف 
طلع طلال الشيك وكتبه وكتبوا الكتاب وطلال اداله الشيك وخد جميله بحنان ولد فيه من جديد وشالها بهدوء وسط نظرات الحقد وطلع بيها علي قصره 
وقعد جمبها لحد ما فاقت پخوف وهلع وبصت حواليها وقالت ارجوك ابعد عني ارجوك ارجوك وعيطت ولما حاول يقرب منها صړخت 
طلال بهدوء وابتعد عنها اهدي انا اتجوزتك وابوكي وافق
ضحكت بنبره الم وافق ولا باعني وصړخت في وجهه طلقنيييي انا مش هعيش معاك طلقنييي 
طلال بهدوء هسيبك ترتاحي شويه وقفل الباب وراح اوضته ونام بندم وحزن وجميله نامت بتعب وخوف 
تاني يوم استيقظ علي صړاخها وهي مش عارفه تخرج 
فتح لها الباب وهي خرجت جري ببطئ وهو سابها لحد ما لقت حراسه
كتيره وهما في حجم طلال جريت علي جوه تاني پخوف وبصت للمكان پخوف طفولي اي ده انا هتوه انا جيت
تم نسخ الرابط