قصة أبكتنى جددا
قصة أبكتني
دخلت المرأه غرفه العمليات لتلد وبينما هى كذلك ادركتها المنيه
وماټت بعد ان ولدت ولدا جميلا حزن الزوج على فراق زوجته وأخذ الولد وأعطاه لخالته لانشغاله وبعد سبعه أشهر تزوج الرجل
وانجب من الزوجه الجديدة ولدا وبنت وبعد مرور ثلاث سنوات أحضر الرجل ولده من عند خالته ليعيش معه اهتمت الزوجه بأبنائها ولم تهتم بهذا الولد فعاملته بشده وكانت تعاقبه ولا ترحمه وكانت كثيرا ما تضع له الطعام يأكل بمفرده وفي يوم كانت المرأه قد استضافت أهلها على العشاء فجاء الولد ونظر الى مائده الطعام وما عليها من صنوف الطعام والحلوى فمد يده ليأخذ شيئا يأكله
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وأدخلته البلكونه وقالت له أجلس هنا حتى ينصرف الضيوف ولا تخرج من مكانك جلس الطفل الذى لم يتجاوز الاربعه سنين
فى البلكونه بمفرده يأكل وكان يوما شديد البروده
وخاف من زوجه أبيه ان يخرج عليها فتضربه فنام مكانه
انصرف أهل المرأه وقامت المرأه بأخذ أولادها ودخلت تنام هي وابنائها حضر الزوج متأخرا من عمله قالت له الزوجه
أحضر لك العشاء قال لها أكلت بالخارج فسأل عن ابنه يتيم الأم فقالت له زوجته إنه نائم فى سريره ونست أنها اجلسته فى البلكونه.. يتبع
وفي يوم كانت المرأه قد استضافت أهلها على العشاء فجاء الولد ونظر الى مائده الطعام وما عليها من صنوف الطعام والحلوى فمد يده ليأخذ شيئا يأكله فرأته المرأه وڼهرته بشده فمد يده ليأخذ شيئا يأكله فرأته المرأه وڼهرته بشده جلس الطفل الذي لم يتجاوز الاربعه سنين في البلكونه بمفرده يأكل وكان يوما شديد البروده وخاف من زوجه أبيه ان يخرج عليها فتضربه فنام مكانه انصرف أهل المرأه وقامت المرأه بأخذ أولادها ودخلت
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
تنام هي وابنائها
حضر الزوج متأخرا من عمله قالت له الزوجه أحضر لك العشاء قال لها أكلت بالخارج
فسأل عن ابنه يتيم الأم فقالت له زوجته إنه نائم في سريره ونست أنها اجلسته في البلكونه
نام الرجل
وبينما هو نائم رأى زوجته المتوفيه
تقول له انتبه إلى ولدك
فقام الرجل مذعورا وسأل عن الولد
فقالت المرأه قلت لك في سريره
فنام الرجل
وجاءته زوجته المتوفيه للمره الثانيه فقالت له أنت تكبر الأمور الولد اطمئننت عليه وانه في فراشه ولا تنشغل به فجائته زوجته المتوفيه وقالت له فلم يجده اثم بحث عنه في كل مكان في البيت فلم يجده ففتح بلكونه البيت فوجد ولده قد قد فارق الحياه وبين يديه طبق الأرز أكل بعضه وترك الباقي لأنه كان في موعد مع من سيحنوا عليه فاتقوا الله في أولادكم وعاملوهم برفق
فقام الرجل يسأل المرأه عن الولد نام الرجل للمره الثالثه
ان ولدي قد جائني
فقام الرجل مذعورا يبحث عن ولده في سريره
لف جسده من شده البرد واخبأ رأسه بين رجليه وقد تبدل حاله وإزرق وجهه فحركه أبوه فوجده
ويرفق به ويرتمي بين يديها
كان في موعد مع امه
العبرة
الى كل امرأه او رجل فلېخاف الله في الايتام
فأن ليس لهم احد بعد الله الا نحن
وقال تعالى فاما اليتيم فلا تقهر
اذا اتممت القراءة اكتب
حسبي الله ونعم الوكيل